الفيلم الإستوني (بإنتاج مشترك مع فنلندا) : أنا كنت هناك, مقتبس عن أنجح الروايات الإستونية الحديثة, راس, صبي في السابعة عشرة من عمره, ورغبة منه في الحصول على مزيد من المال ومايجلبه من شعبية يقرر العمل ك"ديلر" أي مورد للحبوب والأعشاب المكيفة يؤدي تورطه مع العصابات إلى سلسلة من الأحداث والمشاكل التي تجعله يفقد السيطرة على سير حياته, عرض الفيلم في إفتتاح مهرجان "Karlovy Vary film festival" السينمائي في التشيك في يوليو 2008 ثم عرض في فنلندا والدول الإسكندنافية وألمانيا ويصنف ضمن أنجح 10 أفلام في تاريخ إستونيا.